369 مفتاح الكون برؤية نيكولا تسلا
هشام عبد القادر
أساس الكون عبارة عن رقم ثلاثة سلم الأعداد.
123
456
789
بالشكل العمودي نرى الرقم 369
أي
1×3 يساوي 3
2×3 يساوي 6
3×3 يساوي 9
أساس الأعداد 123
نرجع إلى سلم الأعداد
123
456
789
3+6+9 يساوي 18 يساوي 9
2+5+8 يساوي 15 يساوي 6
1+4+7 يساوي 12 يساوي 3
الجمع العمودي تؤول للعدد رقم 369 إلى ما لا نهاية بتسلسل الاعداد الثلاثية اي بسلم الأعداد الثلاثية إلى ما لا نهاية.
إذا جمعنا 369 تساوي 18
الرقم 18 باليد اليمنى.
يمين يساوي 110
الرقم 18 يوم الولاية كمال الدين وتمام النعمة.
الرقم 18 تنطق حي.
العدد 639.
صراط علي حق نمسكه.
الأحرف النورانية التي اقسم الله بها الأحرف المتقطة عدد 14 حرف.
هي بالسبع المثاني.
2×7 يساوي 14.
المهم اعتبر العالم الفيزيائي نيكولا تسلا أن الرقم ثلاثة هي الأساس وهي اساس الاعداد فعلا.
وهي في الإنسان نفسه العقل القلب الروح.
تحدث العالم الفيزيائي أن المصدر هو الإنسان نفسه كل شئ ينبعث من داخله بتردد واهتزاز وطاقة داخلية بواسطة الصمت لتلقي العلم فهو يستقبل عبر ذبذبة هوائية.
اعتقد أن الرب ليس بعيدا خارج عن إطار الإنسان بل في داخله.
وقد قال مولانا الإمام علي عليه السلام من عرف نفسه فقد عرف ربه.
بإعتقادي أنا أن القلب لوح يستقبل مداد قلم العقل ليكتب به علم كل شئ.
القلب وصي على كون الإنسان الذي يعتبر كون مصغر للكون.
القلب بيت العبادة يحتاج صفاء وتكسير أصنام الشر حتى يتلقى العلوم بنور صافي دون حجب.
العقل والقلب والروح ترابط بينهم.
العقل رسول والقلب وصي والروح أم للعقل والقلب.
أم الكتاب روح فاتحة الوجود الإنساني وخاتمته.
الطاقة والتردد والأهتزاز الذي يتكلم عنها العالم الفيزيائي الذي استنبط علمه كطاقة تنبعث من الداخل الإنساني يتلقى علوم كتردد هوائي من المصدر الذي أعتبره المقدس.
يأتي عن طريق الصمت والايقاع وضبط التردد بمفتاح الرقم 369.
أقول هذا التردد ليس إختراع أخترعه العالم الفيزيائي حتى وصل لإختراع الطاقة. كما هو نفسه قال أنا ليس مخترع بل متلقي أي ضبط تردده ليتلقى العلوم.
أقول هذا يسمى النفس الملهمة.
وحي الخير من النفس الملهمة ووسوسة الشر من النفس الأمارة بالسوء.
العالم الفيزيائي يريد أن نصل لمعلومة أن الإنسان كل شئ في داخله لا يبحث عن الاشياء في خارجه حتى الإله ليس بعيدا نبحث عنه.
نرجع إلى الباطن والقوة الداخلية والطاقة في الباطن.
الإنسان هو كون مصغر للكون.
ظاهره وباطنه عناصر التكوين.
نور وهواء وماء وتراب.
إذا الطاقة في ذات الإنسان نفسه.
ما الفرق بين ما نتكلم عن العالم الفيزيائي هو ربط العلوم بالطاقة والتردد والأهتزاز وفي ذات الإنسان ويعتبر هو مسيحي يعتقد بالسيد المسيح عليه السلام وبالكتاب المقدس.
ونحن نعتقد بالفاتحة أم الكتاب ومن عنده علم الكتاب هو المصدر.
الأرقام الذي تحدث عنها الأساسية سلم الأعداد.
123
456
789
كلها ترجع للرقم 10
وكلها تأول للرقم 110
والعدد 369 يرجع للرقم 18
يمين الإنسان في كفه الأيمن.
إنه عالم فيزيائي خدم الأمة بالطاقة ولديه علوم كثيره ضبطها بعلم التردد والطاقة والأهتزاز ويعتبر علم رياضي، روحاني.
ونحن إن شاء الله ليس ببعيد نضبط الطاقة الروحية ليعلم كل البشر أن الأساس في العلوم هو باب مدينة العلم الإمام علي عليه السلام.
بحقيقة رياضية علمية.
نبدأ اول الاشارات إليها.
123456789
1+9 يساوي 10
2+8يساوي 10
3+7 يساوي 10
4+6 يساوي 10
5+5 يساوي 10
91+19 يساوي 110
82+28 يساوي 110
73+37 يساوي 110
64+46 يساوي 110
55+55 يساوي 110
العلم هو الرقم 11
من الواحد إلى الواحد.
نحن من نفس، واحدة.
الأصل والمصدر نفس، واحدة.
آصل الوجود سيدنا محمد.
ونرجع إليه روحا إلى المصدر.
والإمام علي عليه السلام هو الباب.
ونقطة تقاطع الأرقام العدد خمسة.
كل الأرقام الأول مع الأخر اتصلت وأرتبطت.
مثل العدد 1 الأول ارتبط بالرقم 9.
والبسملة عدد 19 حرف عكسها 91 الإجمالي 110
فالفاتحة والخاتمة بسم الله الرحمن الرحيم علم كل شئ.
نجد بذالك الأرقام كلها تقاطعت بالرقم 5.
وايضا الرقم خمسة ارتبط مع نفسه لم يرتبط مع رقم أخر.
بل تقاطعت الأرقام واتصلت به.
5+5 بساوي 10
55+55 يساوي 110.
العدد 10
صفر واحد
علي محمد.
هم المصدر.
الرقم 10 حرف يا.
يا
الشكل
110
الرقم 10 بداية الاعداد وخاتمتها.
012345678910
كل العلم ارتبط بالإمام علي عليه السلام باب مدينة العلم من عنده علم الكتاب هو الفطرة المولودة بذات الإنسان الملهم النفس، الملهمة التي، تعلم كل الإنسانية.
وهو الوحيد المولود بجوف الكعبة. هو المولود بجوف القلب لكل الإنسانية نفس ملهمة بصيرة زكية.
يرونه بعيدا ونراه قريبا
والحمد لله رب العالمين
