شهر محرم الحرام والمسؤول السياسي الفاسد المجرم
حسن المياح – البصرة .
٢٠٢٥/٧/١م .
حسين الطهر والإصلاح والنزاهة عليه أفضل الصلاة والتسليم والتقدير والإحترام والتبجيل والتقديس يرفض بكل شدة أي دعم مسؤول سياسي ماله سحت حرام …. وأكيدٱ المسؤول الصدفة اللفو أصله وأساسه أنه يملك المال سحتٱ حرامٱ من خلال لصوصيته الجاهلية لما هو في المنصب والوظيفة ….
فلاتصوروا أنفسكم ودعمكم المجرم السافل تجارة هابطة سفيهة مجرمة بإنخاذ تضحية ورسالة وزخم دم الحسين عليه السلام النازف على أرض كربلاء جهادٱ وإصلاحٱ ، ترويج سلعة سوق تجارية …
هذا هو التناقض الصارخ الفاضح بين حسين العصمة والطهر والجهاد الرسالي القويم المستقيم ونزاهة الهدف والغاية والوسيلة ونبل الخلق القرٱني النبيل وصلاح السلوك والتصرف العملي … ، وبين المسؤول السياسي والحاكم الدكتاتور الظالم والأمين الحزبي العام الفاسد المحرف المنحرف اللص السارق الناهب ، المتوسل سفك دماء الإمام الحسين الشلال الطهر المعصوم وأهل بيت النبوة الذين أذهب الله تعالى عنهم الرجس وصحبه وأنصاره نهار يوم العاشر من شهر محرم الحرام ….، تجارة ربوية مكيافيلية براجماتية مجرمة غاصبة ….
ولا تقيموا مجالس تعزية للإمام الحسين عليه السلام في أماكن مغتصبة ، وتصوروا أنفسكم بهندام مصنوع من الحرير جالسين في الخط الأول من المجلس ، تجارة سياسية منحرفة مجرمة ساقطة سافلة ..
زر الذهاب إلى الأعلى